منذ عامين
تتمثل خطورة جيفري، كونه ممن يتحركون في الظل، ويرسمون السياسات خلف الكواليس، ويتحكمون بقوة في مراكز اتخاذ القرار داخل الأمم المتحدة، دون أن يكون لهم ظهور واضح وبارز لكنه في كل الأحوال مؤثر.